الفهم والتحليل
1- اقرأِ البيْتَ الأَوَّلَ ثُمَّ أَجبْ عمَّا يأْتي:
أ- بِمَ تميَّزَ الشّاعرُ مِنْ غيْرِهِ؟
صاحب تجربه لديه فراسة بالرجال لا يخدع بمناظرهم.
ب- ما الصّفةُ الّتي ذمَّها؟
القول يخالف الفعل.
2- ما سبَبُ موقفِهِ السَّلبـِيِّ مِنَ الحياةِ؟
يرى الحياة على غير ما يشتهي دنسًا وشينًا تأتي فلا يريدها.
3- ما السَّبيلُ إِلى تحقيقِ الـمَجْدِ كَما في البيْتِ الثّالثِ؟
بالسيف والقتال.
4- يرى الشّاعرُ أَنَّ المشرفيَّةَ يمكنُ أَنْ تكونَ داءً أَوْ دواءً. وضِّحْ هذا.
تكون دواءً للكريم إذا حقق بها مراده، وتكون داء إن قتل بها دون غايته.
5- أَجِبْ بعدَ قراءَةِ البيْتِ الخامسِ عمّا يأْتي:
أ- مَنِ المقصودُ بابنِ أَبي الهيْجاءِ؟
سيف الدّولة الحمداني.
ب- بِمِ مَيَّزَ الشّاعرُ ممدوحَهُ مِنْ غيرِهِ مِنَ السّاداتِ؟
كل الملوك تستمد قوتها من جيشها إلا سيف الدولة يمد جيشه بالقوة والمنعة.
6- لِمَ لَمْ يطالِبِ سيف الدولة بمَنْ أُسِروا مِنْ جُنْدِهِ؟
لأنهم خانوه وخالفوا أمره وطمعوا.
7- اذكُرْ ما يستنْكِرُهُ الشّاعرُ في البيْتِ الحادي عَشَرَ، مبيِّنًا السَّبَبَ.
يستنكر على الملوك أنهم لا يجعلون عطاياهم على أقدار الرجال ومنازلهم؛ فقد ينال عطاياهم الدنيّ دون الكريم.
8- عيِّنِ البيْتَ الّذي يقاربُ في معناهُ قولَهُ تعالى: "إِنْ يمسَسْكُمْ قرح فقد مسّ القوم قرح مثله وتلك الأيّام نداولها بين النّاس وليعلم الله الّذين آمنوا ويتّخذ منكم شهداء والله لا يحبّ الظّالمين". (آل عمران: 140)
الدَّهْرُ مُعتَذِرٌ وَالسَّيْفُ مُنتَظِرٌ وَأَرْضُهُمْ لَكَ مُصْطافٌ وَمُرْتَبَعُ
9- اقرأ البيتيْنِ الآتييْنِ، ثُمَّ أَجبْ عنِ الأَسئَلةِ الّتي تليهِما:
فَقَدْ يُظَنُّ شُجاعًا مَنْ بِهِ خَرَقٌ وَقَدْ يُظَنُّ جَبانًا من به زَمَع
إِنَّ السِّلاحَ جَميعُ النّاسِ تَحمِلُهُ و الأَلَيْسَ كُلُّ ذَوَاتِ المِخْلَبِ السَّبُعُ
أ- ما الحِكْمَةُ الشِّعريَّةُ في كلا البيْتيْنِ؟
ب- اذكرْ حِكَمًا شِعريَّةً أُخْرى في أَبياتِ القَصيدةِ
وَالـمَشْرَفِيَّةُ -لا زالَتْ مُشَرَّفَةً - دَواءُ كُلِّ كَريمٍ أَوْ هِيَ الوَجَعُ
ليْتَ الـمُلوكَ عَلى الأَقْدارِ مُعْطِيَةٌ فَلَمْ يَكُنْ لِدَنيٍّ عِندَها طَمَعُ