الفهم والاستيعاب والتحليل
1- أشر إلى الأبيات الّتي تتضمّن الأفكار الآتية:
أ- حافظ على ابتسامتك حتّى وإن شرَّبتك الحياة المرّ.
قَالَ: الَّليَالِي جَرَّعَتْنِي عَلْقَمَا قُلْتُ: ابْتَسِمْ، ولَئِنْ جَرَعْتَ العَلْقَمَا
ب- تبسمك في وجوه الآخرين يدخل الدفء إلى قلوبهم.
فَلَعَلَّ غَيْرَكَ إنْ رَآكَ مُرّنَّمَا طَرَحَ الكَآبَةَ جَانِبَاً وتَرَنَّمَا
ج- لا تأسفنَّ على ما فاتك؛ لأنَّه لن يعود.
قَالَ: الصِّبَا وَلَّى! فَقُلْتُ لَهُ: ابْتَــسِمْ لَنْ يُرْجِعَ الأَسَفُ الصِّبَا المُتَصَرِّمَا
2- ما الأسباب التي تدعو إلى الأمل والتفاؤل ونبذ اليأس والتشاؤم كما يظهر من النصّ الشِّعريِّ.
لن يُرجع الأسف الصبا المتصرما، يكفيك أنك لم تزل حياً ولست من الأحبة معدما، لا خطر على شفتيك أن تتثلما والوجه أن يتحطما.
3- جاء في البيت الأخير: إن الشهب تضحك. هل الشُّهبُ تضحكُ في الواقعِ؟
لا.
4- ما أكثر شيء أحببته في القصيدة؟ ولماذا؟
( يترك التعبير عن الرأي للطالب).
5- هل تؤيّد الشَّاعر في نظرته إلى الحياةِ؟ ولماذا؟
نعم, لأنّ ما فات لا سلطان لنا عليه، وما هو آت بيد الله. والتفاؤل يدعو للعمل والسعادة والنجاح, والتشاؤم يدعو للقنوط والفشل.
6- عبّر عن فهمك للنصّ الشعريّ بلغتك.
(يترك للطالب).