الفهم والاستيعاب والتحليل
1- اذْكُرْ ثَلاثَةً مِنْ أَوْجُهِ العِنايَةِ الدَّقيقَةِ التي يَجِبُ عَلَى الوالِدِ أَنْ يَحُوطَ بها وَلَدَهُ.
الرعاية والتربية الحسنة، وتعليمه مَكَاِرَم الأَخْلاقِ وَمَحاسِنَ الْعاداتِ، وحِفْظُه مِنْ قُرَناءِ السّوْءِ.
2- بَيَّنَتِ الفِقْرةُ الأولَى صِنْفَيْنِ مِنَ المُعَلِّمينَ، حَدِّدْهُما:
الصِّنْفُ الأَوَّلُ: مُعَلِّمٌ ناصِحٌ، يَحْفَظُ عَلَيْهِ أَخْلاقَهُ، وَيُحَسِّنُ آدابَهُ.
الصِّنْفُ الثّاني: مُعَلِّمٌ لا يُمَيِّز الْحَقَّ مِنْ الْباطِل واَلغَثَّ مِن السَّمينِ.
3- هاتِ مِنَ النَّصِّ جُمَلًا تُفيدُ المَعانِيَ الآتيةَ:
أ- قَوْلَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إنَّ مِنْ خيارِكُم أَحاسِنَكُمْ أَخْلاقًا".
يُعلِّمُهم مَكَاِرَم الأَخْلاقِ وَمَحاسِنَ الْعاداتِ.
ب- المُعَلِّمُ قُدْوَةٌ لِطَلَبَتِهِ في سُلُوكِهِ:
فَإِنَّ عُيُوبَهُمْ مَعْقودَةٌ بِعَيْبِكَ، الْحَسَنُ عِنْدَهُمْ ما صَنَعْتَ والْقَبِيحُ عِنْدَهُمْ ما اسْتَقْبَحْتَ.
4- بِمَ شَبَّهَ عَمْرُو بْنُ عُتْبَةَ المُعَلِّمَ في وَصيَّتِهِ؟
بِالطَّبِيبِ الَّذي لا يُعَجِّلُ بِالدَّواءِ حَتَّى يَعْلَمَ مَوْضِعَ الداءِ.
5- لِمَ طَلَبَ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مَرْوانَ مِنَ المُؤَدِّبِ تَجْنِيبَ ابْنِهِ أَهْلَ السَّوْءِ؟
لِإِنَّهُمْ أَسْوَأُ الناسِ وأقَلُّهُمْ أَدَبًا، وَهُمْ لَهُمْ مَفْسَدَةٌ.
6- أَيُّ الوَصِيَّتيْنِ وَجَدْتَها أَقْرَبَ إِلَى نَفْسِكَ، بَيِّنْ سَبَبَ اخْتيارِكَ؟
تترك الإجابة للطالب.