أسئلة المحتوى وإجاباتها
أفكر وأبيّن صفحة (107):
حكم من يحلف ويقول: (بشرفي، ما فعلت كذا).
الإجابة:
حرام لأنه حلف بغير الله تعالى.
أقترح نصيحة صفحة (108):
أُبين النصيحة التي أُقدمها لكل من:
الإجابة:
أتعاون وأبيّن صفحة (109):
أتعاون مع زميلي، وأُبيّن الحكمة من التنوع والتدرج في كفارة اليمين.
الإجابة:
شرعت كفارة اليمين على الترتيب والتخيير، فبدأت بالعقوبة المالية ثم البدنية، فعلى الحالف أن يختار بين إطعام عشرة أو كسوتهم أو تحرير رقبة وهي أشد من العقوبة البدنية التي هي صوم ثلاثة أيام إن عجز عن العقوبة المالية، وفي هذا تربية وتأديب للمسلم بحفظ يمينه وأن يتريث ويتأنى قبل أن يحلف بالله تعالى.
أثري خبراتي صفحة (110):
أرجع وأسرتي إلى (سورة آل عمران، الآية 77)، وأبيّن الجزاء المترتب على اليمين الغموس (الكاذب).
الإجابة:
قال الله تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ".
لا حظ لهم في الآخرة / لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم.